يعلن مصنع فوط رائد في الإسكندرية عن حاجته لتوظيف مدير تنفيذي ذو خبرة لقيادة عمليات المصنع وضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية والتنموية.…
- تعصُّب بعض الشباب لوظيفة معينة وتعاليه عن الوظائف المطروحة أمامه:
الخطأ الثاني هو إضاعة الوقت في تخصيص سيرتك الذاتية؛ من مصلحتك بالطبع تعديل سيرتك الذاتية لتتناسب بصورة أفضل مع الوصف الوظيفي، لكن المبالغة في تعديلها وفقاً لكل طلب توظيف قد يكون مضيعة للوقت، وقد يؤدي إلى إبطاء عملية البحث عن وظيفة. ويكتسب هذا الجانب أهمية خاصة إذا كنت تركز على تأمين وظيفة محددة بمسمى وظيفي قياسي…
تستطيع مشاهدة جميع الوظائف من كل المصادر دون الحاجة للتنقل من موقع إلى آخر عبر صفحة بحث واحدة بسيطة وسريعة
حينما تجد أنّ شركة معيّنة قد نشرت عدّة شواغر في نفس الوقت، ولكن لا يتوافق أيّ منها مع خبراتك أو كفاءاتك، لا تتردّد في إرسال سيرتك الذاتية ورسالة التغطية على أيّ حال (سوّق نفسك!).
وهو ما يستلزم من الباحث العلمي أن يكون ترقيم صفحات البحث سليم، وأن يتطابق الفهرس
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
- معرفه في مقاولات الكهرباء - يجيد حلول كهربائيه - معرفه استخدام اوتوكاد - معرفة دراسة المخطط وتوزيع نقاط الكهرباء - معرفة دراسة الاحمال…
وهذا ما يعتبر مرفوض تماماً في الكتابات الاكاديمية التي تبتعد عن كلمات مثل (أنا، نحن، أرى، نعتقد، نشاهد، أظن)
وخصوصاً الحصول على اعلى الدرجات والشهادات العلمية كالماجستير والدكتوراه بأعلى التقييمات الممكنة.
إن اكتشفت بعد سنة من العمل لحسابك الخاص أنّ هذا الأمر ليس لك، ستكون على الأرجح قد تعلّمت شيئًا جديدًا، ولن تندم لأنك حاولت على الأقل، كما أنّ امتلاك مشروع خاص (حتى لو لم يُكتب له النجاح) سيكون إضافة رائعة لسيرتك الذاتية.
أو على المستوى المادي والحصول على مجالات وظيفية اهم، والحصول على المردود المالي الكبير
أيًّا كانت الطريقة التي تستخدمها في البحث عن عمل، احرص دومًا على أن تتفرّد فيها عن البقية، وأن تسوّق نفسك بشكل ذكي يضمن بقاءك عالقًا في ذاكرة مسؤولي التوظيف، وبالتالي زيادة فرصك في الانتقال إلى المرحلة التالية في العملية.
كان ذلك في اضغط هنا ثلاثينيات القرن العشرين، ويبدو أن الأمر يتكرر الآن أكثر بكثير بفضل التغيرات الهائلة التي تحدثها الثورة الصناعية الرابعة في حياتنا.